مشروع إعمار

  1. الرئيسية
  2. غيث للتنمية المجتمعية
  3. قطاع التكافل
  4. مشروع إعمار
  1. غيث للتنمية المجتمعية
  2. قطاع التكافل
  3. مشروع إعمار

مشروع إعمار

تؤمن غيث بأهمية التنمية المجتمعية المستدامة، ولذلك تسعى دائما إلى دعم المجتمعات المحلية وتحسين حياتها. وإيمانا منها بدور المساجد والمدارس في بناء المجتمعات ونشر العلم والمعرفة، قامت غيث بإطلاق مشروع إعمار لاعمار المساجد والمدارس.
يهدف هذا المشروع إلى إعادة بناء وتجديد المساجد والمدارس بهدف المشروع إلى توفير بيئة آمنة وملاءمة للصلاة والتعلم في تلك المؤسسات، وبذلك يساهم في تحسين الحياة الاجتماعية والتعليمية للمجتمع المحلي.

أهداف مشروع إعمار

  • توفير هياكل جديدة و إجراء الترميمات اللازمة للمساجد والمدارس التي تعرضت للتلف.
  • ضمان سلامة المساجد والمدارس المُعاد بناؤها من خلال الالتزام بمعايير السلامة اللازمة.
  • تحسين البنية التحتية و توفير مرافق ملائمة وحديثة لتلبية احتياجات المساجد والمدارس.
  • تعزيز التعليم والدين: دعم التعليم والنشاطات الدينية من خلال إعادة بناء وتحسين المؤسسات ذات الصلة.
  • تعزيز التواصل والتلاحم في المجتمع من خلال توفير مساجد ومدارس تعزز الاندماج والتفاعل الاجتماعي.

متطلبات تنفيذ مشروع إعمار:

تقوم غيث بتقييم الأضرار التي لحقت بالمساجد والمدارس لتحديد نطاق العمل المطلوب، ثم وضع خطة دقيقة لعمليات الإعمار بما في ذلك تحديد الموارد اللازمة والجداول الزمنية.
تقوم غيث بعد ذلك بجمع التمويل اللازم لتنفيذ المشروع من خلال التبرعات، الحكومة، المنظمات الدولية، أو أي جهة تمويل ممكنة.
تقوم غيث باختيار المقاولين والموردين الذين لديهم الخبرة والكفاءة اللازمة لإنجاز المشروع وفقًا للمعايير المحددة،
ثم يتم تنفيذ أعمال إعادة البناء و الترميم للمساجد والمدارس مع مراقبة تقدم العمل وتقييم الجودة للتأكد من تحقيق الأهداف المحددة.
وخلال تنفيذ المشروع، تقوم غيث بمتابعة الأعمال بشكل مستمر لضمان سيرها وفقًا للخطة المحددة، كما تقوم بالتواصل المستمر مع المجتمع المحلي لضمان استجابة المشروع لاحتياجاتهم وتوفير الدعم المستمر.
ولكي يتم تنفيذ مشروع إعمار على أكمل وجه تدعو غيث جميع المهتمين بالتنمية المجتمعية إلى المساهمة في مشروع إعمار المساجد والمدارس عن طريق التبرع بأموال أو مواد بناء أو تقديم خدمات تطوعية.

بهذا المشروع تساهم مؤسسة غيث في إعادة بناء وتطوير المساجد والمدارس ، مما يساهم في النهاية لتحسين الحياة الاجتماعية والتعليمية للمجتمع المحلي مما يؤدي بدوره لتحقيق التنمية المجتمعية المستدامة.

حالات أخرى

القائمة