قال صلى الله عليه وسلم: “ما تصدق أحد بصدقة من طيب -ولا يقبل الله إلا الطيب- إلا أخذها الرحمن بيمينه، وإن كان تمرة، فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل، كما يربي أحدكم فُلُوَّه أو فصيله”. رواه مسلم.
الصدقة أساس أبواب الخير والنفع التي حث ديننا الحنيف عليها وتوجه الصدقة لصنوف من الخير متنوعة من مساعدات وكفالات وإغاثات ومشاريع تنموية ودعوية وكل خير نافع للناس، وبها يتضاعف الأجر وينشر الخير
شاركونا