قال النبي صلى الله عليه وسلم:
“إن مما يَلحَق المؤمنَ من عمله وحسناته بعد موته علمًا علَّمه ونشره، وولدًا صالحًا تركه، ومصحفًا ورَّثه، أو مسجدًا بناه، أو بيتًا لابن السبيل بناه، أو نهرًا أجراه، أو صدقةً أخرجها مِن مالِه في صحته وحياته، يَلحَقه من بعد موته” أخرجه ابن ماجة وابن خزيمة وحسَّنه الألباني.
نهدف إلى توفير المصاحف وتوزيعها للمساجد وحلقات تعلم القرآن الكريم خاصة في المناطق الفقيرة، فبه يحصل الأجر الدائم وتتحقق الصدقة الجارية، وهو مما يلحق المرء بعد موته ومن العلم الذي ينتفع به